لا تقل انا فاشل..واستبدلها باني لم اوفق
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لا تقل انا فاشل..واستبدلها باني لم اوفق
لا تقل إني فاشل
" الفشل " .. لفظة لا وجود لها في قاموس حياتي ، لأني لا أعترف بها ، واستبدلتها بجملة " أنا لم أوفق "
لا تستعجلوا وتحكموا علي من يقول هذا بأنه محظوظ ، وأن حياته مليئة بالمسرّات ، وأنه حاز كل ما يتمناه !
لا تقيّّموا شخصاً ما أنه إنسان ٌ " فاشل " أو " ناجح " ..
لأنها مقاييس لا وجود لها عند من يحقق الإيمان بأحد أركانه وهو الإيمان بالقدر خيره وشره .
" الفشل " مظهر خارجي للعمل ، يدركه الجميع بما يظهر لهم من نتاج السعي ، فإن كانت النتيجة هي ما تعارف عليها الجميع أنها رديئة فهو في عرفهم " فشل"
وما تعارفوا أنه جيد وحسن ، فهو إذاً " نجاح " .
ولكن .. أين ما وراء الظواهر ؟
أين علم الغيب مما يحدث من واقع السعي ؟
فقد يكون من نحكم عليه بأنه " ناجح " ، هو في حقيقة الأمر أبعد ما يكون عن النجاح .
ومن نرثي اليوم لفشله ، قد يكون في قمة النجاح وهو أو نحن لا ندرك هذا .
عندما كنت أقرأ في سيرة الصحابي " زيد بن حارثة " حِـب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – تعلمت كيف لا أصدر حكمي على الأمور بظاهرها ، أو أجعلها مقياساً لتحديد النجاح والفشل في حياتي .
عندما أراد الصحابي زيد – رضي الله عنه - الزواج ، ولما كانت منزلته الكبيرة عند النبي – صلى الله عليه وسلم - يشهد لها الجميع ، فقد خطب له النبي – صلى الله عليه وسلم - ابنة عمته زينب – رضي الله عنها وأرضاها – فقبلت به لأنها تعلم تلك المنزلة ، رغم فارق النسبين .. فقلت في نفسي :
إنهما مثالا لأنجح زوجين ، فهو ربيب النبي – عليه صلوات ربي وسلامه - ويملك ما يجعله مثال الزوج الصالح في نظر أي امرأة ..
وهي إبنة الحسب والنسب العفيفة الشريفة ذات الأخلاق الكريمة – ولست أهلاً لأزيد من الثناء عليها رضي الله عنها .
ومع ذلك ، انفرط عقد زواجهما ، وانفصلا بالطلاق !
فهل يمكنني أن أصف زيداً بأنه " فاشل " ؟
وهل يمكنني أن أصف زينب بأنها " فاشلة " ؟
أليس الطلاق بين الزوجين علامة لفشلهما في تحقيق الاستقرار الأسري ؟
إذاً حسب المقاييس التي اتفق الجميع عليها ، هما " فاشلان " – وحاشا لله أن يكونا كذلك .
فقد قدّر رب العالمين أن تنتهي رابطة الزواج بالإنفصام .. ليبدأ بعدها رباط أقوى وأسمي لكل منهما .
فقد كان أمر الزواج والطلاق بعد ذلك لحكمة خفيت على الجميع ، وهي إبطال التبني ، ونحن نعلم أن زيداً كان في البدء يُنسب لسيدنا محمد – عليه الصلاة والسلام – بحكم تبنيه له . .وكان يُدعى " زيد بن محمد " .
ولأن الله أنزل تشريع الأحكام متدرجة بما يتناسب مع المجتمع حينها ، وقد تعارف الجميع على جواز التبني ، وجواز أن يرث الرجل إحدى نساء أبيه بعد موته .
طلق زيدٌ زينب ... فأمر الله – تبارك وتعالى – نبيه أن يتزوجها ..
. فأدرك المسلمون أن التبني محرم ، والدليل زواج نبيهم بطليقة من نسبه إليه
الله أكبر !
وها هي زينب قد تحولت في نظر النساء – وأنا منهن – ! إلى امرأة محظوظة " ناجحة " !
وتزوج زيدٌ من امرأة أخرى ، وأنجبت منه " أسامة بن زيد بن حارثة " – حب ِ ابن حبِ رسول الله صل! ى الله عليه وسلم .. ونجح في تربية " أسامة " الصحابي القائد لجيش يضم كبار الصحابة ، وهو في الخامسة عشرة من عمره !! .
فأين تقييم " الفشل " و " النجاح " في ما حدث ؟!
ولأضرب لكم مثلاً من عصرنا الحاضر :
يتقدم طالبان لامتحان القبول لمعهد العلوم المصرفية !
ينجح الأول في امتحان القبول وبتفوق ، ويعود لأهله يُبشرهم بهذا " النجاح " ،
بينما لم يحقق الثاني درجة القبول ، فيرجع لأهله ليلقى اللوم والتقريع على تقصيره في الاستعداد للإمتحان بمزيد من الدراسة والمذاكرة ، رغم أنه بذل أقصى ما بوسعه! ..
ولأنه في نظر من حوله ، ونظره هو أيضاً " فاشل "
فقد إصيب بالإحباط ، وانزوى في بيته يتجرع كؤوس الندم .
الأول يصبح رئيس بنك ربوي عظيم ذو شأن .. بمرتب كبير ، مكنه من اختيار زوجة جميلة من أسرة عصرية، وعاش حياة مرفهة ..
وأما الثاني فما وجد أمامه سوى أن يتعلم مهنة بسيطة عند أحد الصناع .. فاكتسب منه خبرة ومهارة أهلته ليفتح ورشة منفصلة بعد سنوات .
حقق منها دخلاً مناسباً ليبني أسرة ناجحة .. وعاش حياته برضى وقناعة .. ومع مرور السنوات أصبح مالكاً لأكبر الشركات التجارية والمقاولات الإنشائية .
في رأيكم .. من هو " الفاشل " و من هو " الناجح " !؟
هل هو الأول ، الذي جنى أموالاً ربوية كنزها و سيحاسب عن مدخله ومخرجها ؟
أم هو الثاني ، الذي رُزق رزقاً حلالاً طيباً من كدّه وعرقه ، وصرفها في إسعاد أهل بيته ؟!
لو كنت مكان الأول ، لتمنيت لو أني لم أنجح في امتحان القبول ..
و لو كنت مكان الثاني " الفاشل " لحمدت ربي على عدم توفيقي في الإمتحان ، .. " فشلي " .
إن ما يحدث لنا ، إنما هو ابتلاءات من الله ، أو استدراج لمن اختار طريق الغواية ودروب الشيطان .
قد يحدث أن تسير على طريق شائك حافي القدمين ، وبدون انتباه تدخل شوكة في باطن قدمك ، قل الحمد لله ..
فما أصابك من ألم ٍ فيه خير لك ، فقد كفـّر الله بها خطاياك ، وأثابك على ألم الشوكة ... أفلا تقول الحمد لله ؟
تتقدم لطلب وظيفة فتـُرفض ويُـقبل غيرك رغم استحقاقك لها ، قل الحمد لله ..
فعمل ٌ أفضل منه ينتظرك ، وهو أصلح لك من الأول . وقد يكون رئيسك فيه أطيب خلقاً ، أو تجد فيه صحبة طيبة ، أو يكون محل العمل أكثر قرباً لمسكنك فتكسب الوقت لقضاء عبادة تنفعك في الآخرة ... أفلا تقول الحمد لله ؟
تتقدم لخطبة إحدى النساء اللواتي تحلم بالزواج منها ، فتعترض أمورك عوائق ، قل الحمد لله ..
فزوجتك الصالحة تتنظرك ، لتلد لك أبناءاً أصحاء ، ربما ما كانت الأولى ستلد لك مثلهم ! ... أفلا تقول الحمد لله ؟
تعزم على السفر لقضاء مهام أو عقد صفقة تجلب لك المال والسمعة والوجاهة ، ولكنك تفوّت موعد الطائرة ، فتـفقد صفقتك .. قل الحمد لله ..
فربما خسرت صفقة تجلب لك مالاً ، ولكن ربما كسبت مقابلها فرضاً للصلاة صليته في مسجدك وخشعت له جوارحك وبكت له عيناك ، فكسبت مغفرة ورحمة من الله تضفي عليك سعادة لم يذقها أحد ٌ من قبلك من ذوي الص! فقات اللاهثين خلف جمع المال ! .. أفلا تقول الحمد لله ؟
لا تقل " فشلت " .. بل قل .. " لم يوفقني الله في هذا الأمر ولعل توفيقي في امر آخر" .. والحمد لله على كل حال
لا تقل " أنا فاشل " .. بل قل .. " أنا متوكل " .. وخذ بالأسباب .. وقل الحمد لله على ما قدّر لي مسبّب الأسباب
لا تقل " أنا لاأملك شيئاً " .. بل قل .. " الله ربي ادخر لي من الخير ما لا أعلمه " .. والحمد لله يرزق من يشاء بغير حساب لا تقل " أنا لاشيئ " بل .. أنت شيئ .. كما أنا شيئ .. والآخر شيئ
فاطلب ربك أن يدخلك في رحمته التي وسعت كل شيئ .وأنت شيئ .. أنت في نظري كل شيئ
يا عاقد الحاجبين ..
ابتسم من فضلك ، ولا تحزن ..
وعاود الكرة .. واستخر ربك في كل خطوة تخطوها .. وارض بما قسمه الله لك من نتيجة أمرك ..
ولا تقل بعد اليوم " أنا فاشل " .. بل قل :
" أنا ناجح " بإيماني ..
" أنا ناجح " بطموحي لإرضاء ربي ..
" أنا ناجح " لحبي لنبيي ..
" أنا ناجح " لأني مسلم .. وهذا يكفيني
منقول للامانة.
رد: لا تقل انا فاشل..واستبدلها باني لم اوفق
ردودكم تعني التفاعل تعني ان للموضوع اهمية
ردودكم سر استمراريتي
ردودكم دعم لابداعي
ردودكم تعني الاستمرارية في طرح المواضيع
والاستمرارية تعني التحدي
لكن بدونكم وبدون تفاعلكم ليست هناك استمرارية ولا تحدي
نرجو التفاعل
كلمات عتاب لافراد اسرتي
انتم اعضاء منتديات ياسر ع.العزيز
ردودكم سر استمراريتي
ردودكم دعم لابداعي
ردودكم تعني الاستمرارية في طرح المواضيع
والاستمرارية تعني التحدي
لكن بدونكم وبدون تفاعلكم ليست هناك استمرارية ولا تحدي
نرجو التفاعل
كلمات عتاب لافراد اسرتي
انتم اعضاء منتديات ياسر ع.العزيز
رد: لا تقل انا فاشل..واستبدلها باني لم اوفق
نعم صحيح علينا التخلص من كلمة فاشل
مشكورة على هدا الموضوع
ساضيف بعض تفاسير الفشل
وصف خاص
رامي المومني كان له وصف خاص للفشل، حيث قال إنه شعور يمكن أن يقتنع الشخص به فيلازمه دوما وإما أن يتجاوزه ويبدأ من جديد، لذلك أنا لم استسلم لفشلي لكني اعترف به. فقد كانت مرحلة مررت بها وعانيت منها كثيراً وذلك خارج عن إرادتي.
فمن الطبيعي أن أشعر بعد تعرضي للفشل بالضيق وفقدان الشهية للكثير من الأشياء التي كنت أحبها، فقد نقص وزني في تلك الفترة وأصبت باعتلال، وقد أثر فشلي على كل من حولي فهم أيضا عانوا مما أصبت به من تعب جسدي
جسدي ونفسي، وحاولوا بكل طاقاتهم التخفيف عني والوقوف إلى جانبي وكان لهذا أثره الكبير في اجتيازي تلك المرحلة والبدء من جديد.
الطب النفسي
وعن الفشل وتأثيراته النفسية حدثنا د. محمد سامح اختصاصي الأمراض النفسية في مستشفى بلهول التخصصي قائلا: الفشل هو عدم حصول الشخص على النتيجة المطلوبة بعد بذل جهد معين، ما يؤدي لضغوطات نفسية والتي غالبا ما تؤدي لفقدان ثقة الشخص بنفسه، وتجعله يبدأ بمراجعة مراحل حياته التي مرت،
ولو كان الإنسان سويا من الناحية النفسية يستطيع تجاوز الفشل بطرق عدة، ومنها بذل مجهود أكثر وتحسين الأداء أو القيام بتحديد قدراته وملكاته والعمل على ذلك ليحصل على النجاح، ولو شعر أن الهدف أكبر من قدراته فيجب أن يسعى لتحقيق ما هو أبسط وصولاً لما يريد.
بالإضافة لذلك، فإن الشخص الذي يتعرض للفشل يدخل عادة في حالة من العزلة، حيث يقل تفاعله الاجتماعي لاعتقاده أن كل من حوله ينظرون إليه نظرة دونية، لذلك ينغلق على نفسه وقد يدخل في حالة اكتئاب شديدة وتنتابه أفكار سوداوية، وفي هذه المرحلة يكون الشخص بأمس الحاجة لمساندة ودعم من حوله، سواء العائلة أو الأصدقاء.
فهو بحاجة لتضميد الجراح التي خلفها ذلك الفشل. فالدعم الأسري مهم جدا وذلك بإيجاد المبررات، بدل المحاسبة والصبر عليه فهو بحاجة لفترة طويلة كي يتعافى مما هو فيه، وكثير من الأشخاص الذين يتعرضون للفشل في حياتهم تتغير شخصياتهم بشكل كامل،
مشكورة على هدا الموضوع
ساضيف بعض تفاسير الفشل
وصف خاص
رامي المومني كان له وصف خاص للفشل، حيث قال إنه شعور يمكن أن يقتنع الشخص به فيلازمه دوما وإما أن يتجاوزه ويبدأ من جديد، لذلك أنا لم استسلم لفشلي لكني اعترف به. فقد كانت مرحلة مررت بها وعانيت منها كثيراً وذلك خارج عن إرادتي.
فمن الطبيعي أن أشعر بعد تعرضي للفشل بالضيق وفقدان الشهية للكثير من الأشياء التي كنت أحبها، فقد نقص وزني في تلك الفترة وأصبت باعتلال، وقد أثر فشلي على كل من حولي فهم أيضا عانوا مما أصبت به من تعب جسدي
جسدي ونفسي، وحاولوا بكل طاقاتهم التخفيف عني والوقوف إلى جانبي وكان لهذا أثره الكبير في اجتيازي تلك المرحلة والبدء من جديد.
الطب النفسي
وعن الفشل وتأثيراته النفسية حدثنا د. محمد سامح اختصاصي الأمراض النفسية في مستشفى بلهول التخصصي قائلا: الفشل هو عدم حصول الشخص على النتيجة المطلوبة بعد بذل جهد معين، ما يؤدي لضغوطات نفسية والتي غالبا ما تؤدي لفقدان ثقة الشخص بنفسه، وتجعله يبدأ بمراجعة مراحل حياته التي مرت،
ولو كان الإنسان سويا من الناحية النفسية يستطيع تجاوز الفشل بطرق عدة، ومنها بذل مجهود أكثر وتحسين الأداء أو القيام بتحديد قدراته وملكاته والعمل على ذلك ليحصل على النجاح، ولو شعر أن الهدف أكبر من قدراته فيجب أن يسعى لتحقيق ما هو أبسط وصولاً لما يريد.
بالإضافة لذلك، فإن الشخص الذي يتعرض للفشل يدخل عادة في حالة من العزلة، حيث يقل تفاعله الاجتماعي لاعتقاده أن كل من حوله ينظرون إليه نظرة دونية، لذلك ينغلق على نفسه وقد يدخل في حالة اكتئاب شديدة وتنتابه أفكار سوداوية، وفي هذه المرحلة يكون الشخص بأمس الحاجة لمساندة ودعم من حوله، سواء العائلة أو الأصدقاء.
فهو بحاجة لتضميد الجراح التي خلفها ذلك الفشل. فالدعم الأسري مهم جدا وذلك بإيجاد المبررات، بدل المحاسبة والصبر عليه فهو بحاجة لفترة طويلة كي يتعافى مما هو فيه، وكثير من الأشخاص الذين يتعرضون للفشل في حياتهم تتغير شخصياتهم بشكل كامل،
وقد تتغير حياتهم أيضا، حيث يكون هذا الفشل دافعا لهم وبداية لتحقيق نجاحات وأحلام وطموحات جديدة تراءت لهم بعد فترة المعاناة وصدمة الفشل التي تعرضوا لها، لذلك فإن الإنسان السوي نفسيا يسهل عليه تخطي الفشل. أما من يعاني من اضطرابات وضعف في الشخصية فهو بحاجة لدعم ومساندة لاجتياز تلك المرحلة والبدء من جديد.
فراشة الزمان- عضو مشارك
-
عدد الرسائل : 72
العمر : 32
المدينة الدولة : ouarzazate
المهنة : طالبة
الهواية : الكتابة
نقاط : 103
تاريخ التسجيل : 17/05/2010
رد: لا تقل انا فاشل..واستبدلها باني لم اوفق
الامر نسبي فماذا ترى انت بالفشل معنى
ان كنت تقصد الاخلاق و الادب و الاحترامو العادات و التقاليد ...........الخ
فبالتاكيد نحن جيل فاشل بكل ما تحمل الكلمه من معنى
ولكن لك جيل تفكيره العصري لذا لا نستطيع ان نقارن زمننا بزمان من سبقونا
فنحن نتاثر بما حولنا
نحن
جيل غافل
غافل عن دينه وتعاليمه
غافل عن عاداته و تقاليده الحلوه
غافل عن السلوكيات اللتي يجب النتمسك والحفاض عليها كي نبقى أحسن ناس
و المصيبه ان هذي الغفله تزيد كل ما جاء جيل وراء الثاني الا من رحم ربي
تحياتي
ان كنت تقصد الاخلاق و الادب و الاحترامو العادات و التقاليد ...........الخ
فبالتاكيد نحن جيل فاشل بكل ما تحمل الكلمه من معنى
ولكن لك جيل تفكيره العصري لذا لا نستطيع ان نقارن زمننا بزمان من سبقونا
فنحن نتاثر بما حولنا
نحن
جيل غافل
غافل عن دينه وتعاليمه
غافل عن عاداته و تقاليده الحلوه
غافل عن السلوكيات اللتي يجب النتمسك والحفاض عليها كي نبقى أحسن ناس
و المصيبه ان هذي الغفله تزيد كل ما جاء جيل وراء الثاني الا من رحم ربي
تحياتي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2011-10-31, 12:34 من طرف دموع الام
» لا تلم وردة على الدبول ولكن لم صاحبها على الاهمال
2011-10-31, 12:26 من طرف دموع الام
» ماهو الحل في نظرك
2011-02-23, 11:12 من طرف bouchra
» أدخل وأكتب نصيحة
2010-12-13, 21:14 من طرف دموع الام
» اي اثر تركت وانت تعبر حياة الاخرين
2010-12-13, 21:08 من طرف دموع الام
» حكم مشاهدة الأفلام والمسلسلات والفيديو كليب ...
2010-10-20, 20:54 من طرف hasna
» لمحة صدق عن العلاقة بين الرجل و المراة
2010-10-20, 20:40 من طرف دموع الام
» p
2010-09-28, 21:01 من طرف rekia
» t é mon ange gardien
2010-09-28, 15:09 من طرف bouchra
» إهدائي لك يا حبيبي
2010-09-28, 11:39 من طرف bouchra
» سرائر للنوم غاية في الروعة إن لم تستمتع بالنوم عليها فعلى ال
2010-09-28, 11:25 من طرف bouchra
» روما نسيات
2010-09-28, 11:06 من طرف bouchra